لا شيء يمكن أن يجعل الأسرة سعيدة مثل الحب والمودة بين الزوجين، وكذلك حرص كل واحد منهما على إسعاد الآخر و مفاجأته بشيء يدخل السرور على قلبه بين الحين والآخر. هذا ما أدركه زوج يمني وهو يفكر ما الذي يمكن أن يقدمه لزوجته في الذكرى الأولى لزواجهما، ولأنه لا يريد تقديم هدية تنتهي في لحظة أو وقت معين؛ فقد أهدى زوجته هدية مستمرة متجددة كل يوم، ونفعها للمجتمع عامة.
إنها أغلى الهدايا وأنفعها شجرة زيتون وقفية في مشروع الشجرة المباركة الوقفي
الجدير بالذكر أن مشروع الشجرة المباركة الوقفي الذي أطلقه وقف أويس القرني سيعود ريعه على تأهيل الموهوبين والمتميزين من أبناء اليمن وتعليمهم تعليما نوعيا في أرقى الجامعات وإعدادهم قادة للمستقبل ليسهموا في النهوض الحضاري باليمن بإذن الله تعالى.