أن تكون لك صدقة جارية يدوم أثرها

أن تكون مساهما في بناء الأفراد، ونهضة المجتمعات

أن يكون لك باب تتقرب به إلى الله تعالى

خير أيام الدنيا

إنها أعظم أيام الدنيا؛ لقول النبي ﷺ: "أفضل أيام الدنيا أيام العشر"، ومن أجل القربات المشروعة في هذه الأيام المباركة؛ الإنفاق والمساهمة في المشاريع الرسالية التي تعود بالنفع والخير على الوطن والأمة.
وهذا النوع من الانفاق صنف من أصناف الصدقات الجارية التي يمتد أمد انتفاع الانسان بها ولا ينقطع حتى يلقى ربه سبحانه في آخرته.

باب الإنفاق

من توسعة الدين الاسلام الحنيف؛ أن وسع مجالات الانفاق، وضاعف في ثواب اليسير منها، بل كان الحث مرغبا في البذل وان قل، كما جاء في نصوص منها: قول ربنا سبحانه: "﴿ إِنَّ اللهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾".

وحث النبي ﷺ بقوله:"اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ".

Shopping Cart
Scroll to Top